ما هو معدل الدوران؟
يشير معدل الدوران إلى النسبة المئوية للموظفين الذين يغادرون المؤسسة خلال فترة معينة، وعادةً ما يتم حسابها سنويًا، ويعكس معدل مغادرة الموظفين واستبدالهم داخل الشركة.
كيف يتم حساب معدل الدوران؟
يتم حساب معدل الدوران بقسمة عدد الموظفين الذين غادروا المؤسسة على متوسط عدد الموظفين خلال نفس الفترة، ثم الضرب في 100 للتعبير عنه كنسبة مئوية.
ما هي أنواع المبيعات؟
هناك نوعان أساسيان من الدوران: الطوعي وغير الطوعي. دوران طوعي أو الاستنزاف يحدث عندما يغادر الموظفون باختيارهم، بينما يشير الدوران غير الطوعي إلى حالات المغادرة التي بدأها صاحب العمل بسبب تسريح العمال أو مشاكل الأداء أو عوامل أخرى.
ما الذي يشير إليه معدل الدوران المرتفع؟
ارتفاع دوران غالبًا ما يشير المعدل إلى المشكلات الأساسية داخل المنظمة، مثل عدم الرضا بين الموظفين، أو ثقافة العمل السيئة، أو التعويض غير الكافي، أو نقص فرص النمو، أو مشاكل الإدارة.
كيف يؤثر معدل الدوران على المنظمات؟
يمكن أن تؤثر معدلات الدوران المرتفعة سلبًا على المؤسسات من خلال تعطيل الإنتاجية وزيادة تكاليف التوظيف والتدريب والتأثير على الروح المعنوية بين الموظفين المتبقين وربما الإضرار بسمعة المنظمة.
لماذا تعتبر إدارة معدل الدوران مهمة؟
تعد إدارة معدل الدوران أمرًا بالغ الأهمية لأنها تساعد المؤسسات على الاحتفاظ بالمواهب والحفاظ على الاستقرار وتقليل تكاليف التوظيف والحفاظ على المعرفة المؤسسية وتعزيز بيئة عمل إيجابية.
ما هي الاستراتيجيات التي يمكن للمنظمات تنفيذها لمعالجة ارتفاع معدل الدوران؟
تشمل استراتيجيات معالجة معدل الدوران المرتفع ما يلي:
- تحسين مشاركة الموظفين
- تقديم تعويضات ومزايا تنافسية
- توفير فرص التطوير الوظيفي
- إجراء مقابلات الخروج لفهم أسباب المغادرة
- معالجة القضايا المحددة
هل هناك صناعات عرضة لارتفاع معدل الدوران؟
غالبًا ما تشهد بعض الصناعات، مثل الضيافة وتجارة التجزئة وخدمة العملاء، معدلات دوران أعلى بسبب طبيعة العمل، أو انخفاض الحواجز أمام الدخول، أو التقلبات الموسمية.
كيف يرتبط معدل الدوران بالاحتفاظ بالموظفين؟
يرتبط معدل الدوران والاحتفاظ بالموظفين ارتباطًا عكسيًا؛ يشير معدل الدوران المرتفع إلى انخفاض الاحتفاظ بالموظفين، بينما يشير معدل الدوران المنخفض إلى معدلات استبقاء أعلى داخل المؤسسة.
يقيس معدل الدوران النسبة المئوية للموظفين الذين يغادرون المؤسسة خلال فترة محددة. إنه بمثابة مقياس حاسم يعكس الاحتفاظ بالموظفين والصحة التنظيمية والقضايا الأساسية المحتملة التي تحتاج المنظمات إلى معالجتها للحفاظ على الاستقرار وتعزيز بيئة عمل إيجابية.